|
أهلا وسهلا بك إلى ¤¦¤ شـبـكـة فـراسـة ¤¦¤. |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط على هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا اذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. |
الإهداءات |
![]() |
![]() |
#111 |
أسعد إنسانة
![]() |
![]()
@وردة قوسية
وردة أحيان من كثر ما نتمسك بالهدف أو تفصيل معين فيه يحدث العكس.. أو لما نتخوف من فقده أو إن نتيجته تكون عكسية.. وأحيان يكون كل شيء تمام.. بس مثل ما قلتي يكون فيه خيرة في الموضوع أو حكمة مش واضحة لنا في الوقت الحالي.. فهنا نوصل لنقطة الأمل والتسليم.. أقصد التسليم لله والقناعة بأن ما حدث قد يكون هو الأفضل لنا من حيث لا نعلم.. وكل ما تتكرر مثل هالأحداث ونفهم لاحقآ اللي وراها وإنها قد تكون خير لنا.. نبدأ نتوصل للتوكل الحقيقي.. أنا أسوي اللي علي.. والنتيجة تكون اللي تكون.. لأن مو شرط أحقق هدفي بالطريقة اللي أنا محددتها.. ممكن يتحقق بطريقة أخرى قد تكون أفضل لي أو أنا بحاجتها في وقتها.. الأهداف نفسها ممكن في لحظةٍ ما تتغير أو نقرر نغيرها.. فيكون اللي حصل مساعد لنا في تحقيق الهدف الجديد.. والله يجعل اختبارك وكل أمور حياتك خيرة لك يا دكتورة |
![]() ![]()
التعديل الأخير تم بواسطة : وصال بتاريخ 01-01-2016 الساعة 01:04 PM
السبب: خرابيط التاب :(
![]() |
![]() |
#112 |
أسعد إنسانة
![]() |
![]()
تو أعرف كتابة النوايا الاسبوعية.. وبديت بها من فترة قصيرة..
أكتب عدة نوايا.. أو حتى مهامي الاسبوعية اللي بسويها.. أو اللي شايلة همها.. أكتبها [بصيغة الحاضر] زي لما نكتب الأهداف في قانون الجذب.. أكتب أي شيء نفسي أحققه أو أخلصه.. انبهرت من أول اسبوع طبقت هالتقنية.. فيه أشياء كثير منها [كونها شبه جدول شخصي] تحققت بسرعة وأفضل مما لو شلت همها بدون كتابة.. الناريين والمتاثرين بالأبراج النارية إذا يتعبكم الموضوع أو ما تشوفون له جدوى طنشوه.. بس انووا الفعل في أنفسكم.. لأن لاحظت إن هذا أسلوب الناريين عدا صديقتي الحمل! صيغة النية : أنوي إني أفعل كذا.. مثال: أنوي إني أنتهي الاسبوع هذا من تقفيل أعمال السنة لكافة المواد ، أنوي إنه يكون عندي وقت عشان أسوي الأكلة الفلانية. أنوي إني أنام كويس هالأسبوع أو أنوي إن نومي يترتب وأسترخي كويس عشان نفسيتي > أنا فادت معي عشان ضغوط الاختبارات. أي شيء تبغونه اكتبوه.. أهم شيء كلمة [ أنوي ] .. والله تحققت لي أشياء خيالية من اللي كتبت.. وأغلبها خلال اسبوع إلى اسبوعين ! وعشان كنا على نهاية العام الميلادي.. وكنت محتارة ببعض النوايا لأنها نوايا تبدو طويلة الأجل لا قصيرة الأجل! بس كنت من الحماس أندمج وأنا أكتب الأسبوعية وأكتبها ضمن النوايا الأسبوعية ، قررت: مع بداية العام الجديد أفتح تدوينة جديدة للنوايا.. النوايا بشكل عام.. أكتب فيها جميع نواياي.. أي شيء أبغا أسويه.. أو أي شيء أبغا أتخلص منه أكتبه فيها.. وبكذا أتخلص من حيرة هل أكتب هالهدف/ النية ، في الأسبوعية أو أنقله للأهداف العامة طويلة الأجل ؟ لأن غالباً طويلة الأمد هذي تكون مسيطرة عالمخ ومو قادرة ينساها لحظة.. فألقاني أكتبها في الأسبوعية كثير.. فخلاص أقنعت نفسي إني أتقبل تعلقي فيها.. ثم مع الوقت أبطنشها لأني عارفة إنها بإذن الله بتتحقق.. وإذا ما تحققت.. فمو مشكلة.. أكيد بلقى أفضل منها.. إذا أقنعت نفسي بهالشيء .. أتخلص بقوة من طغيان الأهداف الكبرى عليّ وأتخلص لو جزئياً من اشغالها لتفكيري. أي مساعدة بهالموضوع أنا حاضرة.. |
![]() |
![]() |
#113 |
أسعد إنسانة
![]() |
![]()
فيه حاجة مدري أنا قلتها من قبل أو لا.. بس بقولها الآن..
فيه ناس إذا قالت أهدافها أو إنجازاتها للآخرين حتى لو كانوا أقرب الناس (أم أب إخوة أخوات أصدقاء مقربين...) ، يبدأ الهدف ينقلب لضده أو يتأخر.. أو تتعطل بعض الأمور الخاصة فيه.. وهذا مو معناه إنهم حسدوك أو آذوا طاقتك.. لا.. بس احتمال إن وضعك (أنت) النفسي أو الطاقي كذا... يعني يتأثر تلقائياً لما تعلن نجاحك للآخرين.. فالحل إنك تخفي الموضوع والنجاحات اللي تحققها عن الآخرين مهما كانو قريبين لك.. طبعاً عدا النجاحات الكبيرة اللي لا يمكن إخفائها (كالتقدم الدراسي أو الترقية أو ازدهار الصحة الخ).. وطبعاً فيه ناس العكس.. بس لأني مو منهم.. فما أعرف وش يصير بشكل دقيق.. لكنهم بكل تأكيد يزدهرون مع مشاركة الناس لنجاحاتهم وتقدمهم في الحياة.. فهؤلاء مفروض يستمرون لأنها ما تفرق معهم.. وطبعاً ما له داعي الوسوسة.. لأن كل شيء بيد الله ![]() لكن اللي ملاحظ إنه يتعطل إذا أعلن أهدافه أو شارك بها الآخرين.. مفروض يمسك نفسه شوية ويخفي أموره إلى الحد اللي يتقي منه التراجع.. والله يكتب الخير للجميع ![]() |
![]() |
![]() |
#114 | |
عـضـو ذهـبـي
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
وكل شي بامر الله مثل ماذكرتي .. |
|
![]()
الله يسامحني عن كل كتابة كتبتها تتعلق بالابراج من قريب او بعيد والصدق كنت اكذب على نفسي باني ماخذها مثل تحليل الشخصية والحقيقه الابراج حرام .. [OVERLINE][/OVERLINE]
:: http://www.shogdar.net/vb/showthread...379#post289379 :: .. سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله الا انت أستغفرك وأتوب إليك ( كفارة المجلس ) [/COLOR][/SIZE][/B] ![]() |
![]() |
#115 |
أسعد إنسانة
![]() |
![]()
يوم عن يوم.. تزيد قناعتي بأننا لسنا إلا نتاج أفكارنا وقناعاتنا الشخصية والمجتمعية..
سواءً في الصح منها أو الخطأ.. أو حتى القناعات الوقتية أو العابرة.. كل ما نؤمن به ونتمسك به هو نحن.. وكل ما نتمناه ونرغب به سوف يتحقق لنا بشكل أو بآخر.. فقط يحتاج ذلك منا لشدة الملاحظة+ والفهم الشامل+ والاعتراف الصادق. بالنسبة لي.. شفت اشياء كثير كنت اتخيلها.. واشياء كنت اتمناها.. وبتكرار لا حصر له.. وتحققت لي.. طبعاً بزينها وشينها.. الزين ما فكرت إنه سبق إني تمنيته او عشته بالخيال من قبل.. والشين صرت أرفضه مع اني كنت أتمناه من قبل وأتخيله !! لكن لأن الوقت يمر.. والأفكار والقناعات والخيالات بعضها ينطمر داخلياً.. يعني اغلبنا ينسى وش كان يفكر فيه.. أو وش كان يتمنى بإلحاح.. وكذلك الإنسان يتغير.. وربما يرفض مرة أخرى ويحارب ما كان يريده من قبل!! لا ينتبه أو لا يستطيع أن يعترف بأنه هو من جذب لنفسه كل ما هو فيه.. أو ما يمر به !! لكن الله لا ينسى! فيعطيه ما طلبه في الوقت المناسب وبالشكل المناسب! الوقت المناسب كونياً قد يكون الوقت الغير مناسب لك نفسياً.. فترفض ما طلبت.. أو تكرهه.. أو تحاربه! وعلى الأغلب ستُسمّي الاستجابة لطلبك: مشكلة.. أو شيء أتى متأخراً.. أو امتحان.. أو اي اسم يعني الرفض وعدم القبول. وكذلك الشكل المناسب أو الاختيار المناسب.. قد لا يكون نفس ما تمنيت بنفس الصورة.. لكنه بنفس المعنى او قريباً منه. كل ما انتبهت لشيء من هذا السياق.. إذا كان حلو.. افرح ، وإذا كان شيء سيء أقول الحمد لله.. واندم على تفكيري السابق وأحاول أركز في تفكيري وخيالي. / سبحان الله كأن هالدنيا محتاجة بس شوية تأمل.. وشوية مراجعة على الماضي.. عشان نعرف الآتي ايش!! |
![]() |
![]() |
#116 |
أسعد إنسانة
![]() |
![]()
السلام عليكم..
من الأمور اللي حطتني بشكل مباشر قدام نفسي.. النفس البعيدة او الشخصية البعيدة اللي ماني مركزة عليها.. او يمكن اني اهرب منها ولا اواجهها بقوة.. هو هذا الكُتيّب المختصر للدكتور صلاح الراشد ، وهو مختصر عن كتاب (فك شفرة الأعراض والأمراض ـ ل لويز هاي). وهذا بعد مختصر مختصر للكُتيّب: https://drive.google.com/file/d/0B_8...NfbFlOMzA/view أقول إنه حطني بمواجهة مع نفسي لأني من الأشخاص اللي يتحول أي شيء فكري أو نفسي معهم : إلى عرض جسدي. على طول أمرض وتنضرب صحّتي.. وفيه أشياء معي : فكرتي عنها إنها وراثية أو من تأثير برج معين، أو من أي شيء آخر. لكن ومع صحة المرجعيات أعلاه ، لكني فهمت ان هالأسباب اياً كانت.. لازم إني أنتبه لها وأحلها. / تفاجأت أول مرة عرفت بهذا الفتح العلمي.. وفرحت فيه ![]() ![]() وتأكدت إني ما عرفته إلا في الوقت المناسب تماما.. ووقت حاجتي الفعلية له. لاحظت إن كثير من الأعراض اللي معي ، والأمراض اللي مريت بها فعلاً ، كانت متزامنة ومتلازمة مع الحالات النفسية والفكرية اللي كنت أمر بها. والآن عندي نية حقيقية إني أبدأ التغيير.. عشان اتجاوز الإزعاجات اللي انا متسببة فيها لنفسي. على فكرة.. اغلب الأشياء اللي نعاني منها.. حتى التوتر والقلق.. والخوف الغير ملحوظ.. اشياء موجودة في اعماقنا.. لها اسبابها اللي ربما انولدنا تحت تأثيرها.. او ربما تبرمجنا عليها من المجتمع.. او حتى وعيناها كمعلومة علمية ! وحان الآن وقت العلاج وفهم الأسباب الحقيقية وراء هذه الأعراض والأمراض.. طبعاً معرفة هالمعلومات ما تغني عن الأطباء في بعض الحالات.. وخاصة الحالات المرضية المتقدمة او المزمنة.. لكن بعد ضروري إننا نزوّد وعينا بأنفسنا.. ونعرف إن لنا يد .. ولنا دور.. وعلينا أن ننتبه لما يؤذينا ونحن غير متفطنين له. / أي أحد يقرأ فكرة في الكتيّب ولا يفهمها.. أو يعتقد إنها خرابيط : يطرح سؤاله هنا.. أو يحاول إنه يكون صريح واكثر انفتاحاً مع نفسه ![]() يعني انتبه لا يكون عقلك رافض هالشيء لأنه ما يبغاك تنتبه وتغيّر برمجته اللي اعتاد عليها.. يعني مثلاً: يقول لك: لا خطأ هالمعلومة ، لأنك مثلاً شخص واثق بالله ، أو ما عندك مشاكل معينة.. أو اي سبب آخر. هنا ما يهم قوة المنطق في الهجوم على الفكرة.. لأن المهم هو إنك تكون واعي ومنتبه لأفكارك وتصرفاتك اللي غالباً تسويها بدون وعي. بعطيكم مثال: مثلاً قصر النظر او محدوديته: في الكتاب : أحد اسبابها الخوف من المستقبل. بشكل منطقي المخ بيتدخل ويقول: وش دخل المستقبل في النظر؟؟ هذا شيء جسدي وهذاك شيء مرتبط بالفكر وبالغيب ووو الخ. الجواب وبكل بساطة: انت لما تخاف او تقلق من شيء .. غالباً بتحاول تتحاشاه ، أو تخلق بينك وبينه اي صعوبة عشان ما تشوفه.. بأي شكل من الأشكال تبي أي شيء يمنع حدوثه أو مقابلتك له. فجسدك يبدأ بالاستجابة لخوفك ((اللي هو اساسا فكرة وشعور)).. فيخلق فعلاً اي عرض صحي يُمكّنك من عدم مواجهة هذا الخوف.. أو يحميك جزئياً منه. في المثال اللي قلته: قصر النظر.. تكون في مرحلةٍ ما.. تعرضت لحادث معين او سمعت معلومة معينة (سواءً كانت صح او خطأ)، ادت بك للاحساس بأي شكل من أشكال الخوف من المستقبل.. فإنك وبشكل واعي او لاواعي ستكون قد دعّمت فكرة.. ومن ثم غذيتها بمشاعر الخوف من هذا الحدث الذي لا تريد. وجسدك يفهمك بكل الأحوال.. فيقوم بإيجاد المساعدة الدفاعية اللازمة لك.. فيخلق لك مشكلة في الإبصار، حتى لا ترى (او تبصر) هذا الحدث. وهنا تكون قد حصلت على المشكلة/ المرض الذي لا تريد ولكنه يحميك. وصلت؟! ![]() ،، وفيه طريقة عمل أخرى للجسد.. من خلال الحماية مثلاً: في مشكلة السمنة مثلاً او زيادة الوزن. نفس الشيء.. تواجه مشكلة مزعجة.. او تقرأ معلومة.. تخشاها.. فتريد حماية نفسك منها ولو بطريقة غير واعية. تظل الفكرة/ أو المشكلة تطل برأسها في داخلك بين فترة او اخرى.. او حتى تعشّش في داخلك بشكل مستمر.. ثم تتعمّق هذه الأفكار المكرّرة في الجسد.. فيفهم انك بحاجة للحماية.. فيبدأ بتنفيذ المطلوب ((اللي هو حمايتك من مخاوفك)).. يبدأ بإحداث مشكلة في اي جزء متعلق بنظام الغذاء في جسدك.. ومن ثم يواجهك بأحداث ومواقف تتطلب منك الأكل الكثير.. او تناول نوعيات معينة لا تناسب لصحتك.. وطبعاً كل هذا من باب حمايتك وليس الإضرار بك ![]() حينها تبدأ هذه المشكلة في الظهور كـ (زيادة وزن).. وقد تنتبه في بعض الأحيان أنها خدمتك فعلاً.. وقامت بحمايتك من مصدر خوفك.. لكنك في الحقيقة لا ترغب بها.. وتريد التخلص منها بأي شكل.. فتقول بأنك في كلا الأحوال تواجه مشكلة ![]() فهمتوا الحين كيف الفكرة ؟؟ ،، طبعاً اللي راح يكذّب النظرية.. على طول رح يفضح نفسه ![]() لأنه من الطبيعي إن العقل رح يحاول إنه يستبعد محاولات إخراجه من نطاق منطقة الأمن النفسي له.. يعني بيرفض التعرية وفضح آليات الدفاع الخفية الخاصة به ![]() يقلق منها.. ويعتبرها تهديد ،، ويجب عليه ان يحاربها ويقمعها.. لذلك انتبهوا.. مو كل شيء يقوله العقل ويسانده المنطق هو الصحيح فعلاً. والآن استمتعوا بالملخص وَ واجهوا أنفسكم بأنفسكم ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#117 |
أسعد إنسانة
![]() |
![]()
ما احد يسوي تجارب الا انا 😂
أينكم يا يا أشاوس؟ لاحظت مؤخراً اتجاه حلو عند مدربين التنمية البشرية والمهتمين بعلم الطاقة.. وهو الاستعانة ببعض الآيات القرآنية في التدريبات اللي يقدمونها.. او إضافة جُمل تضفي قدراً جميلاً من الاتصال بالخالق.. هذا الاتجاه يجعل الكثير يتقبلون فكرة بعض التدريبات وأنه لا شبهة شرعية فيها.. لأن البعض يخافون من هذا الشيء.. وخاصة بعض التدريبات مع الوقت لما يتحرر فيها الإنسان من ضعفه.. ويشعر بالقوة والثقة.. مع الوقت تجيه مشاعر بالتأنيب أو الخوف: كأني فقط قاعد استعين بهذا التدريب بدون اللجوء لربي ، او كأنني صرت عبد لهذا المجال او هذي الاساليب بدون التفكير في قدرة الله عليّ.. وطبعاً هذا شعور وتفكير طبيعي .. خاصة عند الشخصيات المؤمنة أو اللي تتبع عقيدة معينة.. فيبدأ يتراجع او يخاف او حتى البعض يشكّون إنهم قد يكونوا خرجوا من دينهم او استعلوا بقدراتهم على ربهم... الخ. واذكر من زمان كان فيه كلام بيني وبين الأخ كأفاتار بخصوص هالنقطة (يمكن بهالموضوع).. فلقيت مؤخراً إنه اتجاه حلو من كذا مدرب إنهم ما ينفون عقيدة اي شخص.. او يحيدونها جانباً عن هالتدريبات.. فمثلاً لاحظت كذا مدرب يُصرون على إضافة عبارة (بإذن الله) عند صياغة عبارة الهدف.. او في كتابة النوايا.. وهالشيء مريح مثل ما قلت لأصحاب الديانات المختلفة.. يضيف أي عبارة تعود عليها بعد صياغة الهدف.. تتناسب مع ديانته وتخليه يفهم انه لازال على دينه وعقيدته.. وانها شيء متعلق فيه شخصيا.. ولا يمكن لأحد ان يؤثر عليه شخصياً في هذا الجانب، إلا اذا اختار هو أن يتم التأثير عليه. أنا شخصياً حبيت هذا الاتجاه.. وصرت أضيف عبارة إن شاء الله، أو بإذن ربي ، عند كتابة النوايا.. والله بيده كل شيء.. وبآذنه كل شيء.. سواء استدركنا بمثل هذه العبارات او لم نستدرك. |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
طرق مشاهدة الموضوع | |
|
|